الشيخ أحمد السرهندي قدّس الله سرّه :
يقول : « مراقبة الروح : هي أن يجعل لطيفة روحه قبالة الروح
المقدسة
المحمدية سائلاً منه تعالى أن يفيض على لطيفة روحه أنوار تجلي الصفات الثبوتية ، الواردة من روح حبيب الله صلّى الله عليه وسلّم على روح نجي الله نوح ، وروح خليل الله إبراهيم ( عليهما السلام ).
المحمدية سائلاً منه تعالى أن يفيض على لطيفة روحه أنوار تجلي الصفات الثبوتية ، الواردة من روح حبيب الله صلّى الله عليه وسلّم على روح نجي الله نوح ، وروح خليل الله إبراهيم ( عليهما السلام ).
يقول : « مراقبة السر : هي أن يجعل لطيفة سره قبالة سره صلّى
الله عليه وسلّم ، سائلاً منه تعالى
للطيفة سره إفاضة أنوار تجلي الشؤونات الذاتية الواصلة من سر رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم إلى سر كليم الله
موسى u .
الشيخ أحمد السرهندي قدّس الله سرّه :
يقول : « مراقبة الخفي : أن
يجعل لطيفة خفيَّة قبالة خفيِّ النبي صلّى الله
عليه وسلّم ، سائلاً منه تعالى للطيفة خفيِّه إفاضة ما ورد من خفيه صلّى الله عليه وسلّم خفيِّ روح الله عيسى u من أنوار تجلي الصفات السلبية » .
الشيخ أحمد السرهندي قدّس الله سرّه :
يقول : « مراقبة الأخفى : هو أن يجعل لطيفة أخفاه في مقابل
أخفى سيد
الورى صلّى الله عليه وسلّم ، فينتظر على لطيفة أخفاه ورود فيض تجليات الشأن الإلهي الجامع للمراتب المذكورة الوارد من الله تعالى على أخفى حبيبه صلّى الله عليه وسلّم . ويلقبون السالك الواصل من هذه الولاية المحمدية محمدي المشرب » .
الورى صلّى الله عليه وسلّم ، فينتظر على لطيفة أخفاه ورود فيض تجليات الشأن الإلهي الجامع للمراتب المذكورة الوارد من الله تعالى على أخفى حبيبه صلّى الله عليه وسلّم . ويلقبون السالك الواصل من هذه الولاية المحمدية محمدي المشرب » .
الشيخ أحمد السرهندي قدّس الله سرّه :
السير في حقيقة الحقائق : هو عبارة عن السير في الحقيقة المحمدية ، وفي هذه المرتبة المقدسة حصول الفناء
والبقاء على طراز خاص ، وفيها ظهور اتحاد مخصوص مع سيد الورى صلّى
الله عليه وسلّم ، وفيها يتجلى ارتفاع
التوسط
»
الشيخ أحمد السّرهندي قدّس الله سرّه :
السير في الحقيقة الأحمدية صلّى الله عليه وسلّم : هو انكشاف المحبوبية للذات التي هي عبارة عن
ظهورات حب المحبوب ، بمعنى : أن في ذات المحبوب مع قطع النظر عن صفاته الجميلة
يكون فيه شيء موجب للعشق والمحبة . وهو أمر ذوقي لا يدركه إلا من أعطي الذوق »
.
الرّقيب العتيد : هي رقيقة من روح النبي صلّى الله عليه وسلّم مع كل سعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق